عيناها تراقب رقصات الشمس على المسرح المياه ..
تخط الرمال بأنامل يأس تمددت بفعل احتراق مبدأ الثبات..
يلتحف الوهن جسدها ..
ويتوسد الخوف رأسها ..
ويضج جلدها بقهقهة إخلاص..
تضم نفسها لتتأكد من اكتمال أشلائها ..
فتفزعها أصوات تحطيم لزجاجات من أمل ..
فتسقط في دوامة فتور..
ينتشلها الأكسجين ليتنفس نقائها ويتبلور كنجمة صباح تبتسم
يطمئنها تثائب الرمال بين نهر رمادها ..وخرافات وفائها ..
فترقد على بعثرة من أمان …
انتهت الآن من تنظيف حياتهم من حكايا طهرها المتناثر ..
ولكنها إلى الآن ما زالت تجمع المطر لتلمع ما تبقى من عفنهم ..
أوت 2, 2010 في 6:54 ص
مفردات صعبه لبدايه جديده
مايدل على انه هناك مستقبل
مشرق بدأ يسطع في سماء
أنفاس سماء
لكم شكري وتقديري
دمتم بود
سبتمبر 3, 2010 في 3:25 ص
سمـــٌيهـ آلمآلكي..~
يآ طهر السمآآء
هآهي السمآء تمطرر حبآ من آجلك..,
سمـــيهـ..~
( آنتي.. ملاكآ تتعآظميين في بؤرهـ
فكري انثى ملآئكيييه)
دمتي برآآآحهـ بآآآل..~~